
عمليات تكميم المعدة
عمليات تكميم المعدة ، يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة السمنة المفرطة من حيث المظهر الخارجي وممارسة متطلبات الحياة
اليومية ويتجه البعض لممارسة التمارين الرياضية واتباع الأنظمة الغذائية ولكن دون فائدة مما يجعل الأمر أكثر مشقة على
أصحابه، كما أن زيادة الوزن لها تأثير سلبي على صحة الأشخاص فهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض مثل أمراض السكر والقلب
والضغط.
عمليات تكميم المعدة
تعتبر عملية تكميم المعدة واحدة من أشهر العمليات الجراحية لعلاج السمنة، والتي تتم عن طريق قص 70% من المعدة وتصغير
حجمها، وترك جزء صغير من المعدة يشبه الموزة. كما تساعد عملية التكميم على خفض هرمون الشبع في الجسم مما يجعل
الشخص يشعر بالشبع بمجرد تناوله القليل من الأطعمة.
جراحات السمنة ومؤشر كتلة الجسم
يحدد الأطباء حالات السمنة المفرطة لدى الأشخاص الذين يرتفع مؤشر كتلة الجسم لديهم عن 30، وفي حالة وصول المؤشر
الى 40 يشخص الطبيب الحالة بأنها تعاني من السمنة المرضية الحادة.
وفي هذه الحالة يصاحب المريض بعض الأمراض الأخرى التي ترتبط بالوزن الزائد وعندما يصل المريض لهذه الحالة يفضل الطبيب
المعالج إستخدام العمليات الجراحية كوسيلة لفقدان الوزن الزائد.
ماهو مؤشر كتلة الجسم؟
يعرف مؤشر كتلة الجسم باسم Body Mass Index ، حيث يتم احتساب كتلة الجسم عن طريق عمل معادلة بسيطة لتحديد إذا كان الشخص يعاني من السمنة المفرطة أم لا، وهي عبارة عن قسمة الوزن الكلي للجسم بالكيلوجرام على مربع الطول الخاص بالجسم بالمتر.
مثال توضيحي لطريقة عمل المعادلة لمعرفة مؤشر كتلة الجسم: وزن الجسم الكلي / مربع الطول بالمتر.
هل مؤشر كتلة الجسم يمثل عامل دقيق لتحديد الإصابة بالسمنة
يستخدم الأطباء طريقة احتساب مؤشر كتلة الجسم لمعرفة هل الشخص يعاني من السمنة المفرطة أم لا، ولكن هذه الطريقة
لا تمثل الدقة التامة في التعامل بها لأنه قد يفاجئ الطبيب بنفس مقياس مؤشر كتلة الجسم لشخصين مختلفين ولكن أحدهما
يعاني من السمنة والأخر لا يعاني منها.
يرجع هذا الاختلاف إلى نسبة الدهون الموجودة داخل الجسم قد يكون الشخص بالفعل يمتلك نسبة عالية من الدهون، وقد يكون
مؤشر كتلة الجسم يرجع لوجود كتلة عضلية داخل الجسم وليس نسبة من الدهون، هذا بالإضافة إلى اختلاف أجسام السيدات
عن أجسام الرجال.
الحالات التي يلجأ الطبيب لإجراء جراحات السمنة
يحتاج بعض الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة لخسارة الوزن الزائد لما يترتب عنه من أضرار صحية ونفسية، وخاصة إذا كان لجأ الشخص لطرق إنقاص الوزن الأخرى مثل الأنشطة الرياضية والأنظمة الغذائية ولكن محاولاته باءت بالفشل.
حيث يقوم الطبيب بالتدخل الجراحي لمساعدة المريض في خسارة هذا الوزن الزائد وعدم تعريض حياته للمخاطر والإصابة بالأمراض التي تصاحب السمنة المفرطة، وفيما يلي نوضح بعض المشكلات الصحية المصاحبة للسمنة المفرطة ويجب الوقاية منها:
- إذا كان المريض يعاني من ارتفاع في ضغط الدم.
- يعاني المريض من جميع أنواع أمراض القلب.
- يلجأ الطبيب للتدخل الجراحي لعلاج السمنة في حالة أمراض السكتات الدماغية.
- يعاني المريض من التهاب الكبد الدهني (NASH).
- يعاني المريض من توقف مفاجيء لعملية التنفس على مدار اليوم وخاصة ليلاً.
- في حالة أن يكون المريض يعاني من مرض السكري من النوع الثاني والذي يتم علاجه عن طريق الأدوية.
المخاطر الناتجة من جراحات السمنة
يتمثل الهدف الأساسي من إجراء عمليات السمنة المفرطة وعمليةتكميم المعدة التخلص من الوزن الزائد وتجنب الإصابة بالأمراض التي تترتب عنه، ولكن هناك بعض المضاعفات والمخاطر التي تحدث لبعض الحالات بعد إجراء جراحات السمنة مثل الإصابة بما يأتي:
- هناك بعض الحالات التي يحدث لها رد فعل نتيجة لعملية التخدير.
- حدوث الجلطات الدموية.
- يحدث تسريب في الجهاز الهضمي من منطقة الوصل.
- الإصابة بالقرح نتيجة إجراء العمليات الجراحية للسمنة.
- بعض الحالات تصاب بالاختناق.
- حالات انسداد في الأمعاء الدقيقة.
- ينتج عن إجراء عمليات السمنة لبعض الحالات حصوات المرارة.
- بعض المشكلات الخاصة بعملية التنفس.
- الإصابة بالفتق.
- هبوط في نسبة السكر بالجسم.
- بعض الحالات يحدث لها مضاعفات وتحتاج لإجراء عملية جراحية أخرى.
خطوات ما قبل إجراء جراحات عمليات تكميم المعدة
يهتم الطبيب المعالج بمعاينة المريض المعاينة الكاملة قبل خضوعه لعمليات جراحة السمنة وعمل الفحوصات اللازمة له ومعرفة الأداء الهرموني للجسم، والتحقق من التاريخ المرضي للحالة بالإضافة لمعرفة الشكل العام لحياة المريض.
هذا ويتم توثيق المحاولات السابقة لفقدان الوزن الزائد التي قام بها المريض والتأكد من أنه مستعد نفسياً لإجراء العملية، وفيما يلي نوضح خطوات الاستعداد للجراحة بعد إتمام جميع الإجراءات السابق ذكرها:
- يقوم الفريق الخاص بالحالة لتقديم الرعاية الطبية بعد إتمام الجراحة بتوضيح التعليمات وشرح طريقة التحضير الخاصة بالجراحة المناسبة للحالة.
- عمل الفحص وات اللازمة وكذلك الفحوصات المختبرية قبل إجراء العملية.
- وضع قوانين خاصة بالطعام والشراب وكذلك الادوية التي يمكن للحالة تناولهم في فترة التحضير للعملية.
- يستدعي الأمر البدء في برنامج خاص بالنشاط البدني يقوم به المريض تحت إشراف فريق الرعاية الخاص به، والامتناع تماماً عن التدخين.
جراحات السمنة وكيفية إختيار الأفضل للحالة
تتعدد الجراحات المتوفرة في مساعدة الأشخاص على إنقاص الوزن الزائد ولكن لا تتناسب جميع الجراحات مع جميع الأشخاص وهنا يأتي دور الطبيب المعالج في معرفة الأنساب عن طريق الفحوصات اللازمة لمعرفة الحالة الصحية للشخص كاملة.
ولكن في نهاية الأمر فإن العمليات التي تحدث لمساعدة الشخص في علاج السمنة المفرطة تصب في نطاق واحد والجميع يصل في النهاية الى نفس الهدف الذي تهدف له عمليات التخسيس المختلفة وهو تقليل الرغبة في تناول الطعام والعمل على رفع المعدلات الخاصة بـ الحرق داخل الجسم.
أنواع جراحات السمنة خطواتها
هناك ثلاثة أنواع شائعة من الجراحات التي تتم لعلاج السمنة المفرطة لدى الأشخاص الذين يرغبون في فقدان الوزن الزائد، وهم كالآتي:
عملية المجازة المعدية (Gastric bypass)
- تتم جراحة المجازة المعدية عن طريق تدبيس المعدة بطريقة معينة يتم من خلالها عمل جيباً صغيراً في القسم العلوي
- للمعدة، هذه الخطوة تجعل حجم المعدة أصغر وبالتالي تحتاج لكمية قليلة من الطعام ويشعر الشخص بعدها بالشبع.
- ثم يقوم الطبيب بتقسيم الأمعاء الدقيقة وربط الجزء السفلي من الأمعاء بذلك الجيب الصغير من المعدة، مما يساعد على
إمتصاص الجسم لأقل عدد من السعرات الحرارية.
- وأخيراً يقوم الجراح بإبعاد الجزء العلوي من الأمعاء حتى يتم السماح للعصارات الهاضمة داخل المعدة أن تتدفق داخل الجزء السفلي من الأمعاء الدقيقة مما يؤدي إلى هضم الطعام بطريقة صحيحة.
عملية تكميم المعدة (Gastric sleeve)
تعرف عملية تكميم المعدة أيضاً بالقص الطولي يستخدمها الأطباء لعلاج السمنة، يمكننا تعريف تكميم المعدة بالقول أنها عملية
جراحية يقوم فيها الطبيب بقص 80% من المعدة مما يؤدي إلى صغر حجمها مما يجعل الشخص يشعر بالشبع بعد تناول كمية
قليلة من الطعام، سميت عملية تكميم المعدة حيث يتم قص المعدة طولياً ويصبح شكلها مثل الموزة.
بالإضافة الى التخلص من هرمون الجوع أثناء إجراء تلك العملية لهذا يصبح الشعور بالجوع بعد إجراء عملية التكميم من الأمور
النادرة الحدوث، ولا يمكن للشخص التراجع بعد إجراء هذه الجراحة لأنه يتم الجزء المستأصل من المعدة يزال نهائياً.
عملية تحويل مسار البنكرياس
تعمل عملية تحويل المسار وتحويل مجرى الإثنى عشر والقنوات الصفراوية على تقليل كمية الطعام التي يحتاجها الجسم، كما تساعد في تقليل امتصاص الجسم للعناصر الغذائية وتتم الجراحة الخاصة بتحويل المسار من خطوتين هما:
- يقوم الطبيب المعالج بإجراء عملية مماثلة تكميم المعدة.
- ثم يقوم الطبيب بإرسال جزء طرفي من الأمعاء بالاثنى عشر، وهكذا تم تحويل المسار الخاص والبنكرياس والقنوات الصفراوية وكذلك مسار مجرى الإثنى عشر.
الخطوات المتبعة بعد إجراء عمليات السمنة
يتطلب الحصول على النتائج المرغوبة من إجراء عمليات السمنة وفقدان الوزن الزائد إتباع إرشادات الطبيب والتي يتمثل بعضها في الإلتزام بالنظام الغذائي الصحي، وكذلك بعض التعليمات الخاصة بممارسة الأنشطة الرياضية الخفيفة.
وخلال حديثنا عن الخطوات اللازمة بعد إجراء عمليات السمنة سوف نوضح الأمور التي ينصح بها الطبيب المعالج والالتزام بها:
- الإمتناع عن تناول الطعام نهائياً لمدة يومان كحد أقصى بعد إجراء الجراحة حتى تستطيع المعدة والجهاز الهضمي التعافي واستقبال الطعام.
- يقدم الفريق الطبي الخاص برعاية المريض كيفية اتباع النظام الغذائي ولمدة أسابيع قليلة من إجراء الجراحة، حيث يتم الإكتفاء في المرحلة الأولى بالسوائل فقط، وبعد مرور الوقت وملاحظة التأقلم بين المعدة والسوائل يستطيع الشخص تناول بعض الأطعمة المهروسة، وتدريجياً يتم إدخال الطعام الصلب للوجبات الغذائية.
- توضيح المقدار المناسب تناوله بعد إجراء الجئراحة من قبل الفريق الطبي للحالة، وكذلك ذكر الأنواع الخاصة بالطعام والشراب في هذه المرحلة والإلتزام بها من الحالة.
- يخضع الشخص الذي خضع لجراحات السمنة للعديد من الفحوصات الطبية على فترات متفاوتة، بالإضافة لبعض الفحوصات المخبرية والتحاليل الخاصة بوظائف الدم خلال الشهور التالية لإجراء العملية.
عمليات تكميم المعدة في الأردن
تعرف جراحات السمنة بأنها تكاليف إجرائها مرتفعة ويصفها البعض أنها نوع من أنواع الرفاهية التي يقوم بها الأفراد في حياتهم وليس من أولويات الحياة، بينما هذا القول به نسبة من عدم الصحة.
هناك بعض الحالات الذين يعانون من السمنة المفرطة يتعرضون لبعض الأضرار الصحية والنفسية، ولكن ارتفاع تكاليف تلك الجراحات يرجع إلى العديد من الأسباب الأخرى أهمها:
سبب ارتفاع تكاليف العملية ؟
- يتحكم في تحديد تكاليف عمليات السمنة العديد من الأمور حيث أنه هناك تكلفة الأدوات التي يستخدمها الطبيب أثناء الجراحة بالإضافة إلى تكاليف العلاج وكذلك تكلفة المتابعة مع الطبيب بعد إجراء العملية مباشرة لذلك يعتبر الأمر مكلف للغاية.
- يجب أن يكون الطبيب ماهر للغاية ويعرف بالدقة في طريقة العلاج هذا لأن حدوث أي مشكلة قد تتسبب في كارثة للجسم
- كله والأخطاء الطبية تتسبب في حدوث العديد من المشكلات التي يصعب علاجها فيما بعد ويصعب السيطرة عليها لذلك
ينصح دائماً باختيار الطبيب الماهر والمتخصص لذلك الأمر.
- معدل النتائج الخاص بعمليات السمنة الناجحة جيد ومبهرة للغاية حيث أنه يحدث وفي فترة زمنية قليلة تصل إلى شهر
ويصبح الجسم في حالته المثالية ويبدأ في خسارة الوزن الزائد بشكل واضح مما يساعد في الوصول للنتائج المرغوبة من الحصول على الوزن المثالي.
- يوجد بعض الحالات يعود فيها المريض الى الوزن الزائد مرة أخرى ويرجع هذا لعدم التزامه بالسلوكيات والتعليمات اللازمة بعد
إتمام العملية واتباع الإجراءات الخاصة بتعديل النظام السلوكي اليومي والنظام الغذائي.
معايير اختيار الطبيب المناسب لإجراء جراحات السمنة
يوجد العديد من المعايير التي يجب توافرها في الطبيب الذي سيقوم بإجراء جراحات السمنة والتي من بينها عملية تكميم المعدة أو القيام بأي عملية جراحية أخرى، ومن بين هذه المعايير ما يلي: –
- يجب التأكد من أن يكون الطبيب قد أجرى الكثير من العمليات الجراحية الخاصة بالسمنة والتي تمت بنجاح.
- يجب أن يهتم الطبيب بالفحوصات الطبية قبل إجراء العملية.
- اهتمام الطبيب بمتابعة الحالة الصحية بعد إجراء العملية.
- التأكد والمتابعة من عدم حدوث أي مضاعفات أو مخاطر بعد إجراء العملية.
- يجب أن يكون الطبيب لديه الخبرة الكافية في مجال الجراحة وجراحات السمنة.
- يكون له العديد من الأبحاث الخاصة بجراحات السمنة وعلاج السكر.
- استخدام أحدث الوسائل والتقنيات الحديثة في إجراء العملية.
- لديه أفضل فريق طبي أثناء إجراء العملية.
- يجب أن يكون لديه طبيب تخدير على مستوى عالي من الخبرة والكفاءة.
معدل خسارة الوزن بعد إجراء عملية التكميم
تقوم عمليات تكميم المعدة بالقضاء على الوزن الزائد والمشكلات الملاحقة للسمنة المفرطة، حيث يتم إزالة جزء من المعدة بمعدل 75 إلى 80% .
ويوضح الأطباء أن معدل فقدان الوزن بعد إجراء عملية تكميم المعدة بين النسبة 60% إلى 70% من الوزن الزائد ، و يتمكن
الأشخاص من خسارة الوزن الزائد خلال عامين من إتمام الجراحة ولكن على فترات متتالية، وسوف نوضح
كيف يتم فقدان الوزن الزائد بعد إجراء عملية التكميم:
- بداية من عمل عملية التكميم ولمدة أسبوعين متتاليين يكون معدل فقدان الوزن هو 0.45 كيلو جرام في اليوم الواحد أي ما
- يعادل 4.5 كيلو جرام الى 9 كيلوجرام.
- نسبة معدل فقدان الوزن خلال الثلاثة أشهر الأولى تكون 35% من إجمالي الوزن الزائد حتى 45%.
- يتمكن الشخص الذي خضع لعملية تكميم المعدة من خسارة ما يقارب من 50% من مجمل الوزن الزائد خلال الستة أشهر الأولى من إجراء العملية حتى 60%.
- يتراوح معدل الإنخفاض للوزن الزائد خلال السنة الأولى من إجراء عملية التكميم بين 60% إلى 70% من إجمالي الوزن.
متى يفضل الطبيب إجراء عملية تكميم المعدة؟
يلجأ الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد للعديد من الطرق لفقدان الوزن الزائد مثل ممارسة بعض التمارين الرياضية القاسية،
والبعض يتبع نظام غذائي معين وشديد القسوة ظناً منه انه سوف يتمكن من فقدان الوزن الزائد.
ولكن الغالبية من مرضى السمنة المفرطة يلجأون للأطباء المتخصصين في هذا المجال لعمل عملية جراحية تمكنهم من خسارة
الوزن الزائد، من بين تلك العمليات نتحدث عن تكميم المعدة وما هي الحالات التي ينصح فيها الطبيب بعمل هذه العملية:
- ينصح الطبيب المريض الذي يعاني من السمنة المفرطة وقد ارتفع مؤشر كتلة الجسم لديه إلى 40 فأكثر بعمل عملية
- تكميم المعدة لضمان الحصول على أفضل النتائج الممكنة في نقصان الوزن الزائد.
- في حالة أن يكون المريض يعاني من بعض المشكلات الصحية المرتبطة بالسمنة المفرطة مثل مرضى ارتفاع ضغط الدم،
- وكذلك مرضى السكر من النوع الثاني وأصبح يتراوح مؤشر كتلة الجسم لديهم بين 35 درجة إلى 39.9 درجة.
- يلجأ الطبيب لعمل عملية تكميم المعدة كحل مناسب من حلول فقدان الوزن الزائد إذا كان المريض يعاني من أمراض تشكل نسبة من الخطر على حياته وترتبط بالوزن وهي كالآتي:
- جميع أمراض القلب.
- يعاني المريض من توقف عملية التنفس على مدار اليوم.
- أمراض السكتات الدماغية.
- إصابة المريض بالسرطان.
- يعاني المريض من العقم.
- ارتفاع نسبة الكوليسترول في الجسم.
التغييرات المتوقع حدوثها بعد عمليات تكميم المعدة
بعد إجراء عملية تكميم المعدة، تظهر بعض الأعراض الجانبية الطبيعية ولا يوجد منها قلق، يرجع هذا لتفاعل الجسم مع إنقاص
الوزن والتخلص من الوزن الزائد بشكل سريع خلال مدة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر من إجراء العملية، ومن الأعراض الجانبية ما يلي:
- جفاف في الجلد.
- تغييرات في الحالة المزاجية.
- الشعور بالبرودة .
- الشعور بآلام في الجسم والتعب دون بذل جهد.
- ترقق الشعر وسقوط بعض أجزاء منه.